المرأة والفلسفة NO FURTHER A MYSTERY

المرأة والفلسفة No Further a Mystery

المرأة والفلسفة No Further a Mystery

Blog Article



تقدم هذه السطور خريطة لكل ما يوجد في الموسوعة الفلسفية لستانفورد مما يتعلق بـ الفلسفة النسوية. فنستهل كلامنا بتقديم تاريخ موجز لـ الفلسفة النسوية، ومعالجة الالتواءات في تحديد مفهوم هذه الفلسفة، ثم نعرج على ثلاثة الفصول الأخيرة الخاتمة لهذه السطور، وهي:

فيضم بعضهم صوته إلى أنصار النسوية في معاييرهم للتعامل مع المرأة، ولكنه ينشق عنه في وصف حالها، ويرى أنها على ما يرام، ثم بعضهم يرى تلك المعايير نفسها مختلة، وأن المنظور النسوي السياسي معوج.

وذلك ليس بالضرورة عبر المنصات والمناصب العليا، بل في الحياة العادية، كالبيت والسوق ومع الأبناء والأصحاب وفي الشارع، وبينها وبين نفسها، من دون خوف أو تردد وبجسارة وقوة وصلابة.

فآب حديثنا عن النسوية إلى أنها كلمة، تحتضن شتيتا من الرؤى حول ظلم المرأة وضيمها، وأن أنصار النسوية وحفدتها تضاربوا في طبيعة العدل والنصفة وفي طبيعة التحيز الجنسي على وجه الخصوص، ونلمس أيضا عندهم البينونية فيما يواجه المرأة ويخصها من أنواع الظلم والإساءة، ولم تتفق كذلك كلمتهم في الطبقات التي يجب أن تنحصر جهودهم في رفع الضيم عنها، أو يكون لها الأولية على الأقل.

نسرد فيما يلي مقالات الموسوعة المتعلقة بعمل النسوية في مختلف فروع الفلسفة:

ثم بدأت دراسات الفلسفة النسوية مع اهتمامها بهذه القضايا تتوجه أكثر فأكثر شطر نفس القضايا الفلسفية التقليدية الدائمة.

فعصارة الأمر أن الذهاب بشتى ألوان القمع والاضطهاد يمكن – بل يتعين – أن يكون معينا ومساعدا لأهداف النسوية، ولكنها ليست من صلب النسوية، فيمكن أن يكون من شروطها، ولكنه ليس من أركانها. فلنستمع – مثلا – إلى ما قررت “بيل هوكس” حينما قالت:

العالم العربي الخليج شمال أفريقيا المشرق العربي شؤون المزيد من التفاصيل إقليمية العالم

الأساسية الأخرى في حياة الإنسان . إلا أنّ المرأة في الحياة الفلاسفة والمفكرين تشكل موضوعاً هاماً.

نصيحة ذهبية للأمهات الجدد للتعافي بسرعة بعد الولادة يمكن لأنشطة مثل المشي السريع وركوب الدراجات وتمارين المقاومة أن تقلل مخاطر الاكتئاب والإرهاق والأمراض لدى المرأة بعد الولادة.

آرنت أجل أخرى إسرائيل إعادة أكثر إلا الاجتماعية الإسلام الإسلامية الاعتراف الأمر الأمريكية الإنسان الأوروبي الأولى البشري التفكير التوتاليتارية التي الحال الحديث الحرب الحركات الحرية الحياة الخاصة الدولة الديمقراطية الدين الدينية الذي الذين السياسية الشر الشعب العالم العدالة العربي العمل الفضاء العمومي الفكر الفلسفة الفيلسوفة الله ألمانيا المجتمع المرأة المعاصرة النساء النظر النقدية النموذج الولايات المتحدة الأمريكية إلى اليهود اليوم أن أنه أنها أي إيخمان بالنسبة بعد بعض بل بين تركيا تقول تونس جديدة جهة حق حل حماس حول حياة حيث خلال داخل دون ديمقراطية ذلك روسيا سنة سياسية سيلا بن حبيب عالم علمانية على عن غير فإن فرنسا فريزر فلسفة فيما فيه فيها قبل قد كان كانت كانط كتابها كل كما كما هو لا لأن لذلك لم لها ليس ما مجرد مصر منذ نحو نظر نظرية نفس نفسه هابرماس هذه هنا هناك هو هي والتي وإنما وعلى وفي وقد ولا ولكن ومن وهو ما وهي يتعلق يمكن أن يهودية

نال موضوع «المرأة والفلسفة» نصيبًا موفورًا من الاهتمام في أطر متنوعة ما بين إظهار لدورها في حياة الفلاسفة من الرجال، وما بين ذكر للنساء الفلاسفة … وغيرها، ولكن قليلة هي تلك المؤلفات التي تتكلم عن الأفكار الفلسفية من وجهة النظر النسائية. فعلى الرغم من اشتهار العديد من الأسماء النسائية في المجال الفلسفي، إلا أن أفكارهن لم تحظ بالاهتمام المتناسب مع عمق المحتوى وأهميته، فقضايا الوعي بالذات وبالعالم وتحليل الأحداث والظواهر بين القِدَم والمعاصرة … تصدى لمناقشتها أسماء لامعة من النساء أمثال: «نادية دو موند» و«جوديث بتلر» و«صَبا محمود» وغيرهن الكثير.

وأحد الوجوه التي لاتزال تقصّر فيها النسوية ولاتفتأ تحاول التغلب عليها جهدها هو أشكال التحيز والضيم المتقاطعة. فليس الجنس هو المنفذ الوحيد الذي يتسرب منه التمييز، بل له عدة منافذ أخرى من نحو الطبقة والنسل والسن والعرق والإعاقة والميول الجنسي. ولكن النسوية على كل حال تتطلع إلى الشمول والعموم وإن لم تبلغ قمة ما تبغيه.

وغيرها من الجمعيات التي لم تزل وماتزال تقدح النسويةَ بزند جهودها، وتركض حصانَها.

Report this page